(قصيدة الأولى لعبدالرحمن بن علي بن عبدالله في فهد بن عبدالعزيز بن علي (المهتلف
أمس الضحى في عالي الرجم عديت لا نيب طـربان ولا نيب مظـــيوم
ميـر اتـــــــــــذكر واحداً كــــــــــــــــــلـــــــــــمـــــــــــا جـــــــــيت يضحك حجاجه للمسير على الدوم
يـــــــــــابـــــــــــــــو عبيد من عقــــــــبكم مسفهليت ـ يــــــــهــــــــــل دمع العين ومانيب ملــــيوم
على ربــــــــــــــوعــــي كل ما قـــلت يــــــــــــــــــــــاليت انتم اهل الطــولات يعداكم اللوم
قصيد ة الثــــــا نــــــــــية لعبدالرحمن بن علي بن عبدالله في فهد بن عبدالعزيز بن علي (المهتلف) يقول في مطلعها
شاورت أنـــــا الآراء والافكار قالوا ترى المهتلف كحيلاني
يذبح لهم فطيراً قطعها كبـــار ومخالطــه شحم خرفانـي
والله لو تدورون في جميع الاوطان ما تلاقي فيهـا مهتلفـاً ثاني
قصيدة الـــــــــــثـــــالــــــثة لعبدالرحمن بن علي بن عبدالله في فهد بن عبدالعزيز بن علي (المهتلف) يقول في مطلعها
يـــــــانــــــاس وجار المهتلف تشكي دلالة نجره إذا جاء الفجر توحي له عوالي
إقــــــــــــــــــولها واقتصر في بـــــــــــــــــــاقي أفعـــــــــــــــــــاله أبو عبيد عـريب الجـد والخالــي